الحوت ودكشي… البرلمانية الثائرة فركعات الرمانة فلبرلمان على ود ناس الجبل ببني ملال وهادي ابعاد مقال “الحوت” لتاكسي نيوز =فيديو=

هيئة التحرير5 فبراير 2018
الحوت ودكشي… البرلمانية الثائرة فركعات الرمانة فلبرلمان على ود ناس الجبل ببني ملال وهادي ابعاد مقال “الحوت” لتاكسي نيوز =فيديو=

تاكسي نيوز 

 

سبق لتاكسي نيوز دارت واحد المقال تانتاقدو فيه سياسة مجلس جهة بني ملال خنيفرة اتجاه المناطق الجبلية وتوزيع الملابس وتصوير الاطفال ولي قلنا عليها بلي سياسة تحتاج الى مراجعة ، حيك كيف سبق وقال رئيس الجهة ابراهيم مجاهد :” ماغاديش نعطيو لحوت غادي نعلمو ناس كيفاش يصيدو الحوت شحال قدك ماتعطي فالحوت ” ، هاد لمقال للزميل جمال مايس لي دار قربالة ونوض زوبعة بين بعض الاعضاء بعضهم البعض ، ومشاو لحد اتهام تاكسي نيوز بخدمة اجندة سياسية ، وشي ولى تايسبيها فشي وشي تايحط الباطل والكذوب على شي وشي وحدين استاغلو المقال و تايتملقو للرئيس وطبعا في ظل بعض الطفيليات لي تاتقتات من الحدث وتاتستاغلو لاغراضها الشخصية الذاتية الانانية ، وناس مافاهماش وماوعياش ومابينها وبين لغة الصحافة غير الخير والاحسان ، ومامولفينش مواقع قوية جهوية حيك كان خاص الرئيس يعرف بلي حنا ماتانتباعو ماتانتشراو باش ينوضو شي “لحاسين لكابات ” ويقولو بلي مدفوعين من فلان أو علان ،كما اننا لا نخاف من احد ولا نخشى لومة لائم ومقتانعين بداكشي لي نشرنا وعدنا من المصادر المتنوعة لي نفاجئو بها السياسيين ديالنا ، والمقال هو موقع باسم الزميل الكامل وبالأحمر جمال مايس ومكتوب عليه رأي حر ، يعني مامخبيش بشي اسم مستعار ، غا هو المنتخبين معدورين مازال مامولفينش مقالات الرأي ولي مازال غادي نغرقو بها الموقع قريبا و “أمولا نوبة” ونتمناو بعض اعضاء مجلس الجهة يكون واقعيين ومايصفيش حساباتهم بمقالاتنا.ولنا عودة لهذا الموضوع قريبا وغادي نفضحو شي وحدين خاصهم يتفضحو. وعلى فكرة وعكس دوك طفيليات لي تاهمونا بالباطل فالرئيس يعرف باننا على حق وبأن مقالنا على صواب ومافيهش اي استهداف سياسي ، وبدليل أن الصفحة الرسمية لمجلس الجهة حذفات صور الطفلة والطفل لي عطاهم مجاهد الملابس.

المهم كاع من هدشي البرلمانية مريم وحساة عن حزب الاصالة والمعاصرة بدائرة بني ملال قربلاتها فالبرلمان على اوضاع ساكنة الجبل وقالت ليهم بلي راه الاحسان ماخاصوش يكون مقاربة ، بالعكس خاص تنمية متوازنة اقتصاديا واجتماعيا ، أو بمعنى أوضح ماخصناش نعطيوهم الحوت خاصنا نعلموهم كيف يصيدو الحوت كما قالها سابقا رئيسها في الحزب.

 

 

 

 

 

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

التعليقات 4 تعليقات
اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)
  • محمد
    محمد منذ 7 سنوات

    كل التحية والتقدير ل النائبة المحترمة الغيور على المناطق النائية و الفقيرة المهمشة

  • محمد بنعلي
    محمد بنعلي منذ 7 سنوات

    السلام عليكم ورحمة الله
    تأييدا لكلام الاخت ممثلة المناطق الجبلية مريم وحساة فإننا لا نستفيذ أكثر ما تستفيذ منها ساكنة السهول سواء من الصخور الاشجار والثلج الذي تعاني فيها ساكنة أعالي الجبال.

  • younes
    younes منذ 7 سنوات

    مقال جيد و يشير إلى قضية مهمة … لكن ما يعاب عنه انه كتب بالدارجة ..المرجو احترام القارئ

  • Msadak
    Msadak منذ 7 سنوات

    جميع الاحزاب السياسية في الانتخابات البرلمانية رفعت في برنامجها الانتخابي ليوم 7اكتوبرشعارات والتزمت بمحاربة الفساد الذي يشكل فيه الريع السياسي أهم أركان الفساد الذي ينخر اقتصاد بلادنا .وبمجرد وصول هؤلاء إلى قبة البرلمان بغرفتيه صاموا عن تنفيذ التزاماتهم السياسية وقاموا بشرعنة والتطبيع مع ما سبق أن التزموا بمحاربته وتغيرت عندهم المواقف بسرعة البرق والضوء بل منهم من دافع بقوة على هذا الريع واعتبره حقا مكتسبا ومنهم من وقف موقف الحياد السلبي ولم يحرك ساكنا متنكرا لالتزاماته أثناء الحملة الانتخابية “مامسوقش”وهناك نوع آخر من البرلمانيين التبس عليهم الأمر لايعول عليهم في اتخاذ مواقف صريحة وجريئة ابتعدوا أن تكون بمثابة النفاق السياسي وحسب معلوماتنا فإن ولاية برلمانية واحدة تكلف خزينة الدولة 125مليار دولارتتكون من أجور البرلمانيين +تعويضات عن التنقل+الاقامة في الفنادق+تكاليف البنزين+الأكل +التقاعد على 5سنوات++++في حين أن رجال التعليم صانعي ومكوني أجيال المستقبل خاصة فوج المتقاعدين لم يتوصلوا إلى حد الآن باجورهم المستحقة أهكذا يبنى الوطن ابمثل هذه الممارسات الكيدية سترجع الثقة في السياسة واحترام القانون وربط المسؤولية بالمحاسبة .

الاخبار العاجلة