م أوحمي
معاناة ساكنة أفورار مع ضعف الريزو مستمرة و لا حديث وسط التجمعات إلا عن الاحتقار الذي تعود عليه زبناء اتصالات المغرب حيث يعدون بالآلاف إلى درجة يتم التفكير في لم البطائق و رميها بالواد الأخضر تعبيرا منهم على لا مبالاة الشركة التي تعتبر أفورار من بين زبناءها الكثر إلا أن مقولة LE CLIENT EST UN ROI لا تنطبق على اتصالات المغرب .
و نحن بصدد كتابة المقال اتصل بنا سكان أوزود حيث يعرف تدفق العديد من الزوار و عبروا لنا عن أسفهم لضعف الريزو فهل ستتحرك اتصالات المغرب لإرضاء زبنائها ؟؟؟