تاكسي نيوز
من بعد قرار الحكومة لي شمل مدينة بني ملال ، ولي جا فيه بعض القرارات لي اصلا هي كانت مطبقة والمتعلقة بفتح واغلاق المحلات المهنية والتجارية والصالونات والحمامات وملاعب القرب والقاعات الرياضية .
الجديد لي جا به قرار الحكومة هو اغلاق 6 احياء ببني ملال وفرض رخص التنقل على الساكنة لي ساكنين فيهم ، وكذا قرار الدخول والخروج من بني ملال برخصة استثنائية مسلمة من السلطات.
الناس تاطرح بزاف ديال التساءلات ولي هي من حقهم ولي ابرزها هو واش الحكومة قصدات بني ملال كمدينة او كاقليم ، واش التنقل بين مدن الاقليم مسموح او لا ، واش الناس لي بغاو يدخلو للاحياء المغلقة خاصهم رخصة ام لا ، ثم شكون هما هاد الاحياء الستة والاسماء ديالهم ،حيث الصحافة مايمكنش تتحمل المسؤولية في نشر اسماء الاحياء او تعطي توضيح لهاد القرار لي شمل بني ملال ولي هو قرار ماواضحش مزيان ومفتوح على جميع الاحتمالات والفقرات ديالو مامتناسقاش وممكن كل واحد يؤول المضمون ديال البلاغ على هواه ، كيف قلنا الصحافة في مثل هاد القرارات ماعندهاش الصلاحيات تفسر او توضح للناس خصوصا الى الابواب ديال التواصل مغلقة فالوجه ديال الصحافيين ومكاينش لي تايبغي يتحمل مسؤولية في التوضيح من المسؤولين ، ولهذا خاص السيد الوالي المعروف عليه التواصل يزيد يفتح قنوات للتواصل مع الساكنة من خلال الصحافة لي هي اداة فعالة لتبليغ المعلومة الصحيحة للمواطن فهاد الظرفية العصيبة لي تانمرو منها كاملين ولي تاتقتاضي وضع اليد فاليد سواء كسلطات سواء كمواطنين سواء كصحافة ، للخروج من هاد الوضعية الوبائية باقل الاضرار .
