هشام بوحرورة
أفرزت الحركة الانتقالية الأخيرة لوزارة الداخلية إعادة توزيع لعدد من رجال السلطة بإقليم خنيفرة، حيث شملت التنقيلات مواقع حساسة في بعض القيادات والملحقات الإدارية.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد جاءت نتائج الحركة كالتالي:
انتقال يحيى المغاري قاسمي من الملحقة الإدارية الرابعة إلى قيادة كروشن؛
تعيين ياسين بامي، القادم من قيادة كروشن، على رأس قيادة القباب؛
انتقال الحاج قاصد من قيادة القباب ليتولى مسؤولية قيادة أجلموس؛
تنقيل زكرياء راشدي من قيادة أجلموس إلى إحدى الملحقات الإدارية بمدينة طانطان؛
فيما استقبلت الملحقة الإدارية الرابعة قائدا جديدا قادما من مدينة آسفي؛
هذه الحركة تأتي في إطار الدينامية الوطنية الرامية إلى تعزيز الحكامة الترابية وضخ دماء جديدة في تدبير الشأن المحلي.