عثمان.ه
يلاحظ أن الرصيف المحاذي للطريق بجانب قصر عين أسردون في حالة متدهورة وخطيرة، كما يظهر في الصور المرفقة، مما يشكل تهديدا حقيقيا لسلامة المارة، سواء من الزوار أو أبناء المنطقة، إذ يمكن لأي شخص أن ينزلق أو يسقط نحو المنحدر الجبلي المجاور.
هذا الوضع لم يتغير منذ سنوات، رغم أهمية الموقع وقيمته التاريخية والسياحية، مما يجعل استمرار هذا الإهمال أمرا غير مقبول.
فمن غير المعقول أن يظل هذا الرصيف على حالته المشوهة، دون أن يفكر أحد من المسؤولين في تأهيله أو تجهيزه بإنارة تزيينية تليق بمكانته كموقع تاريخي وكطريق سباحية استراتيجية.