الحبيب المصطفى
ضيع فريق رجاء بني ملال لكرة القدم فرصة الفوز على فريق شباب خنيفرة ، وانهزم أمامه بهدف لصفر في المقابلة التي جمعتهما بأرضية الملعب البلدي لبني ملال برسم الدورة ماقبل الاخيرة للقسم الوطني الثاني.
وكان فريق بني ملال على باب الصعود للقسم الوطني الأول، لكنه لم يفلح في ذلك، مما أثار غضب الجماهير الملالية.
بصراحة الرجاء ضيعو الفوز أمام الكوكب وقلنا للاسف، وهذا جوابنا للبعض لي قال علاش قلنا للاسف انذاك. حنا واقعيين ونتمناو الحظ والتفوق للفريق الملالي في المقابلات المقبلة.
أجمل تهنئة للكوكب المراكشي للصعود الى قسم الصفوة. بالنسبة لفريقنا الملالي أعتقد أنه لم يستعد بعد ، لا لوجيستيكيا ولا ماديا ، للصعود. وعليه فمكانه الطبيعي إلى حدود اللحظة هو القسم الوطني الثاني. الفريق يعاني ماديا ويعاني من أرضية الملعب المصطنعة ويعاني التمويل. لحظة الصعود لم تحن بعد. تحياتي
الحقيقة المرة هو أن جمهور بني ملال يحلم بالصعود والمسؤولين يقولون لنا خيرا وسلاما اللهم اجعل حلمكم خيرا ان شاء الله الحقيقة المرة هي ان مسؤولي بني ملال من أكبرهم إلى أصغرهم لا يريدون هذا الصعود كل سنة نعيش نفس المشكل ولا يكرهون ان تنزل لأسفل سافلين ليرتاح لهم ضمائرهم من هاجس الجماهير وما يأتي منهم فالملعب هاجس أمني ولا يريدون من جماهير الرجاء والوداد والجيش وبركان ان تقض مضاجعهم وليس عندنا ما نقول لمسيري رجاء بني ملال وكل من له يد في هذه المهزلة سوى حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم.
واش تيتفلاو علينا حشومة عليهم وكلنا فيهم الله
انا ارى ان فريق لعب وسيط أمام فريق لم يلعب جيدا بل كان ضعيفا ،أن الحكم لم يساهم في تطوير كرة القدم يعني الحكم كان ضعيف .الحكم ليس قاضي بل دوره في تطوير كرة القدم بعدل مفيد مادا نستفيد من انتصار فريقةضغيف ؟مادا نستفيد من انهزم فريق جيد لقد تغاض الحكم عن ضربتي جزاء للرجاء اظن مثل هدا الحكم لايصلح للتطوير كرة القدم ،يجب العاده من التحكيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته. اتاسف كل الاسى و الاسف على فريق ينتمي الى مدينة عريقة من اعرق المدن المغربية و اجملها طبيعة و انقاها هواء حبني ملال! لكن العيب ليس في ملاعبها غير المؤهلة حاليا و قدرتها على استقبال الفرق الكبرى و جماهيرها ، لكن المشكل يكمن في مسيري فرقها وفي جميع انواع الرياضات، و هناك امثلة دالة على نجاح الإرادات و حسن النيات و هما مثالي الزمامرة و حد السوالم، و هما قريتان صغيرتان تحدتا كل العوائق و المصاعب . قال بعض الفقهاء “الليث افقه من مالك- رحمهما الله تعالى- لكن تلامذته ضيعوه”!