حتى لي غرق غرق ولي مات مات والصيف سالا وناس جمعات بالزها ورجعو عاد وكالة حوض ام الربيع تاتنشر كيفاش دازت القافلة التحسيسية ضد مخاطر السباحة فالسدود والوديان!!

27 أغسطس 2019
حتى لي غرق غرق ولي مات مات والصيف سالا وناس جمعات بالزها ورجعو عاد وكالة حوض ام الربيع تاتنشر كيفاش دازت القافلة التحسيسية ضد مخاطر السباحة فالسدود والوديان!!

تاكسي نيوز // بلاغ من وكالة الحوض المائي لام ربيع

تزامنا مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة وتزايد إقبال المواطنين خصوصا الأطفال منهم على السباحة في مجاري الأودية وحقينات السدود خاصة بالمناطق التي لا تتوفر على مسابح عمومية، ونظرا لاستحالة مراقبة العدد الكبير من الحقينات الشاسعة مساحتها داخل الحوض، تطلق وكالة الحوض المائي لأم الربيع، كل سنة بتنسيق وتعاون مع السلطات المحلية والهيئات المعنية، حملات تحسيسية واسعة النطاق بمخاطر السباحة في مجاري الأودية وحقينات السدود وذلك من أجل توعية وتحسيس الساكنة بالمخاطر التي تنجم عن السباحة والاستجمام في مجاري الأودية وحقينات السدود، وما يترتب عن ذلك من إزهاق أرواح كثيرة غرقَاَ، من خلال السهر على تثبيت علامات تشويرية وإشارات منع السباحة في جميع حقينات السدود وكذا بعض الأماكن التي يرتادها المواطنون، بالإضافة إلى تنظيم قوافل توعوية إلى الأسواق القروية والمراكز التي يرتادها سكان المناطق القريبة من السدود المعنية. كما يتم توزيع مطويات ومنشورات على الساكنة وتثبيتها في الأماكن العامة، للفت انتباههم إلى المخاطر المحتملة بسبب السباحة في هذه المياه.

وفي السياق ذاته، تم تنظيم قافلة تحسيسية جابت الأماكن التي شهدت أكبر عدد من حالات الغرق الناتجة عن السباحة في السنوات الماضية، ويتعلق الأمر بكل من سد المسيرة ومشرع بن عبو وسد أحمد الحنصالي وسد بين الويدان وسد قصبة تادلة وقناة وحوض الزيدانية وسد مولاي يوسف وسد سيدي إدريس وسد تيمينوتين وسد الحسن الأول، من أجل تحسيس المواطنين عن قرب بأخطار السباحة في مجاري الأودية وفي حقينات السدود. وعرفت هذه القافلة تجهيز خيمة تحسيسية وتثبيتها بالأماكن المذكورة وكذا قرب التجمعات السكنية ومراكز الجماعات المعنية. كما تم توزيع آلاف المنشورات والمطويات وإلصاق مئات الملصقات التحسيسية وتعليق عدة جداريات تحث على منع السباحة بحقينات السدود .
كما تم القيام بجولات توعوية بسيارة مجهزة بمكبر للصوت بغرض تحسيس المواطنين عن قرب بخطر السباحة في مجاري الأودية وحقينات السدود وذلك بعدد من الجماعات والمناطق المجاورة كالأسواق والتجمعات السكنية القريبة من هذه المناطق؛

كما يتم القيام بأنشطة تحسيسية طوال السنة لفائدة تلاميذ المدارس الابتدائية والإعدادية القريبة من السدود كون عدد مهم من الضحايا هم من أطفال المدارس.

وتكمن خطورة هذه البحيرات التي توحي من خلال النظرة الأولى بكونها آمنة ويمكن السباحة فيها في احتوائها على كميات كبيرة من الأوحال والعوائق، تعد سبب رئيسي في غرق الكثيرين، إذ تجذبهم إلى الأسفل فلا يكون بمقدورهم الصعود إلى الأعلى حتى وإن كانوا أشخاصا بالغين أو سباحين ماهرين.كما تكمن خطورتها أيضا في كثافة مياهها وعمقها الذي يتجاوز في بعض الأحيان 100 متر، كما أن جنباتها غير مهيئة ولا تسمح بولوج سهل للمياه، إضافة إلى التيارات المائية القوية.

كما تحرص الوكالة على التغطية الإعلامية لهذه القافلة على نطاق واسع.انتهى البلاغ.

دبا تاكسي نيوز غادي تناقش هاد البلاغ من الجملة الاخيرة لي قالت فيه وكالة حوض ام الربيع بانها تحرص على التغطية الاعلامية الواسعة لهذه القافلة ، وهد الكلام لا علاقة له بالواقع حيك حنا كموقع جهوي مقروء وعندو قاعدة واسعة فالجهة لم نتوصل قبل باي بلاغ تحسيسي ، بالعكس اليوم لي صيف سالا ولي غرق غرق وكلشي جمع لبالز ديالو ورجع وكملات القافلة  عاد توصلنا بهاد البلاغ لي طبعا الهدف منو هو تبان الوكالة بلي خدامة في الوقت لي كان خاص الوكالة تشرك الاعلام وتنسق معاه فجميع مراحل هاد القافلة وقبل بداية موسم الصيف ، باش نحققو الهدف عبر الصحافة وناس تشوف المنشورات التوعوية وتتجاوب معاها ، حيك راه بحال كيف تبرح فالاسواق او فالشوارع او توزع منشورات فالاحياء ، بحال الى نشراتو الصحافة راه نفس الدور . حيك الصحافة الدور ديالها توعوي وتحسيسي ماشي تلميعي.

الاخبار العاجلة